باك لينك , بوك مارك , ارشفة , seo

رواية الأسود يليق بك 2013 , احلام مستغانمي الأسود يليق بك pdf روابط تحميل, تحميل رواية الأسود يليق بك للكاتبه احلام مستغانمي ,رواية الأسود يليق بك.pdf

 رواية الأسود يليق بك 2013 , احلام مستغانمي الأسود يليق بك pdf  روابط تحميل, تحميل رواية الأسود يليق بك للكاتبه احلام مستغانمي ,رواية الأسود يليق بك.pdf



الاسود يليق بك - الاسود يليق بك 2013 - تحميل الاسود يليق بك احلام مستغانمي 2013 - الاسود يليق بك pdf
الاسود يليق بك pdf - الاسود يليق بك 2013 - تحميل الاسود يليق بك احلام مستغانمي 2014 - الاسود يليق بك pdf
الاسود يليق بك - الاسود يليق بك 2013 - تحميل الاسود يليق بك احلام مستغانمي 2013 - الاسود يليق بك pdf
الاسود يليق بك - الاسود يليق بك 2013 - تحميل الاسود يليق بك احلام مستغانمي 2013 - الاسود يليق بك pdf

الاسود يليق الاسود يليق 2013 0d32414264f505.jpg

تحميل كتاب ورواية الأسود يليق بك pdf2013
تحميل كتاب أحلام مستغانمي pdf تنزيل رواية الأسود يليق بك pdf 


كتاب و رواية الأسود يليق بك pdf


مذ أدركت أن طغاة الحبّ كطغاة الشعوب ، جبابرة على النساء ، 
وصغارًا أمام من يفوقهم جبروتًا . وأنّ سيّدك أيضًا له سيّده ، وطاغيتك له من يخشاه
صغُر السادة في أعينها ، وغدت سيدة نفسها .
لا تخاف غير الله ، ولا تنبهر سوى بأصغر كائناته

♡ ♡ 

لشدة رغبته فيها ، قرّر قتلها كي يستعيد نفسه ، و إذا به يموت معها . 
فسيف الساموراي ، من قوانينه إقتسام الضربة القاتلة بين السيّاف و القتيل .
كما يأكل القط صغاره ، و تأكل الثورة أبناءها .. يأكل الحب عشاقه ..
يلتهمهم و هم جالسون إلى مائدته العامرة .
فما أولَمَ الحبّ لهم إلا ليفترسهم. لسنوات ، يظل العشاق حائرين
في أسباب الفراق .. يتساءلون : 
من يا ترى دسّ لهم السّم في تفاحة الحب ، لحظة سعادتهم القصوى ؟
لا أحد يشتبه في الحب ، أو يتوقع نوايه الإجرامية . 
ذلك أنّ الحب سلطان فوق الشبهات ، لولا أنه يغار من عشاقه .
لذا ، يظل العشاق في خطر ، كلّما زايدوا على الحب حبا

♡ ♡ 

لتحميل كتاب و رواية الأسود يليق بك pdf 
للكاتبة أحلام مستغانمي


بحجم 20 ميجا على الفورشير 
-->
الأسود يليق بك أحلام - Download - 4shared


نفس نسخه على الميديافير mediafire
الأسود يليق بك.rar

*********************************

نسخة اصغر بحجم 3 ميجا و جودة اعلى بكثير ;)

http://www.4shared.com/office/Sfzn84bG/______.html


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق